فيما بلغ حجم المبيعات من حديد التسليح 3.234 مليون طن خلال الفترة من يناير إلى يوليو من عام 2023 منخفضًا من 4.373 مليون طن خلال نفس الفترة من عام 2022، ومقارنة بـ3.806 مليون طن خلال الفترة ذاتها عام 2021، وبلغ متوسط الأسعار 25 ألف جنيه في يناير، و27.1 ألف جنيه في فبراير، و28.8 ألف جنيه في مارس، و33.8 ألف جنيه في أبريل، و35.3 ألف جنيه في يونيو، و34.7 ألف جنيه في يونيو، و34.2 ألف جنيه في يوليو، وفقًا لتقرير البنك المركزي المصري.
وارتفع الاستهلاك المحلي لـHRC إلى 1.655 مليون طن في عام 2022 مقابل بـ1.508 مليون طن في عام 2021، بزيادة 10%، وأهم القطاعات المستهلكة هي المواسير الصلب والدرفلة على البادر، بينما كان أكبر نمو في قطاع الهياكل المعدنية ومواسير الصلب، وكذلك زاد استهلاك الصلب المسطح في مصر بمعدلات جيدة جدًا اعتبارًا من عام 2018 بلغت خلالها متوسط نسبة النمو السنوي المركب (CAGR) إلى 10.8%، وهو تعويض عن نمو محدود، وفقًا لتقرير شركة حديد عز.
تبلغ الطاقة الإنتاجية المتاحة من حديد التسليح في مصر حوالي 15 مليون طن، فيما يبلغ الاستهلاك الفعلي 7.5 مليون طن، وبلغ حجم التصدير من الحديد المصري 1.412 مليار دولار خلال عام 2022 بنسبة انخفاض 21%، بحسب تقرير المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية.
وتنقسم مصانع الحديد والصلب في مصر إلى 3 أنواع، وهي: أولًا مصانع متكاملة وهي تنتج من الخامات الاستخراجية وحتى المنتج النهائي وأبرزها عز الدخيلة، وثانيًا الشركات نصف المتكاملة وتنتج المنتج النهائي من صهر الخردة أو الحديد الإسفنجي، ثالثًا مصانع الدرفلة التي تقوم بشراء عروق الصلب من مصدر محلى أو مستورد ودرفلتها إلى حديد التسليح.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" اليوم السابع "
0 تعليق