قال الشاعر أبو العلاء المعري (363-449هـ) (973-1057م) أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري، الشاعر والمفكر والنحوي وأديب عصر الدولة العباسية، ولقب برهين المحبسين، أي محبس العمى ومحبس البيت، وذلك لأنه قد اعتزل الناس بعد عودته من بغداد وحتى وفاته، في قصيدته التي قال فيها: 

 

مشيناها خطى كُتبت علينا .. ومن كُتبت عليه خطى مشاها

ومن كانت منيته بأرض .. فليس يموت في أرض سواها

 

وانتقل المشهد إلى "إسماعيل" رياض الخولي وزوجته التي تجسدها سيمون، أثناء تفكيره في طريقة لإحفاء ابنهما "سامح" أحمد ماجد بعد أن تسببب في مقتل "على" محمود عبد المغني، ليفكران في إخفائه في فيلا بالطريق الصحراوي ليس هناك أحد يعلم بها، وطلبا من "معتز" أحمد جمال سعيد الموظف لدى شركة "إسماعيل" أن يعاونهما فى إيصال ابنهما لمكان الفيلا.

 

أخبر "شوقى" عماد صفوت "حسن" أحمد ماهر بأن ليس هناك داع لوجودهم بمكان حادث مقتل "على" وهو ما وافق عليه، فيما انهارت غادة عبد الرازق من البكاء وأخبرت زوجها "ياسين" محمد علاء بأنها ستذهب مع والدها للمنزل في إشارة لتوتر العلاقة بينهما بعد حادث مقتل شقيقها "على" على يد شقيقه "سامح".

 

انهار "مصطفى" محمد على رزق أثناء تلاوته القرآن على روح شقيقه "على"، فيما حاول "شوقي" عماد صفوت تهدئة زوجته "فاطمة" سامية عاطف بعد رحيل شقيقها "على".

 

وحظيت الحلقة الثالثة من مسلسل صيد العقارب للنجمة غادة عبد الرازق بردود فعل واسعة بعد الأحداث المثيرة والمفاجئة التي شهدتها الحلقة.

 

وجذب مشهد الدكتورة "عايدة" والتي تلعب دورها الفنانة غادة عبد الرازق مع زوجها "ياسين" والذي يجسد دوره الفنان محمد علاء الشهير بـ جاميكا، رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد المشهد الرومانسي الذي جذب الثنائي، وذلك بعدما أحضر لها باقة ورود، في محاولة لمحو ذكرياتها السيئة مع والدها.

 

وتوالت التعليقات بعد هذا المشهد، حيث علقت أحد رواد مواقع التواصل قائلة: "رومانسية عايدة تمثلني"، وعلق آخر:" غادة عبد الرازق عاملة عظمة"، فيما علق ثالث قائلا: "مسلسل غادة عبد الرازق يحلّق في فلك آخر".